في
الذكرى العاشرة للثورة التونسية يجب تكريم هذه المناضلة البطلة التي طالما قاومت وبذلت
من أجل كرامة الانسان في هذا الوطن الذي لا يزال يعاني فيه المواطن التونسي من
الظلم والاضطهاد ...
هذه السيدة
هي رئيسة المرصد الدولي لحقوق الانسان – تونس ريم حمدي.
هذه
الانسانة الرائعة التي لا يرد عندها صوت مظلوم ...
تقدم
يد العون لكل من يقصدها ... لقد دافعت بكل الوسائل القانونية عن المعنيين بالإجراء
الحدودي
s17 ضد الغطرسة الأمنية اللا قانونية وقد دافعت بشراسة عن
مطالب العسكريين المعزولين من الجيش الوطني... لم تتوانى و لو للحظة بمساعدة
الجميع دون استثناء ...
بارك
الله فيها وفي صحتها جازاها الله كل خير ...
لمحة
عن السيرة الذاتية للأستاذة ريم حمدي:
-
ناشطة
حقوقية رئيس المرصد الدولي لحقوق الإنسان.
-
مدربة
دولية للتنمية البشرية سفيرة السلام والنوايا الحسنة في العالم.
-
مؤسسة
ورئيسة جمعية الوفاق.
-
أسست
أكثر من ثلاثة عشرة جمعية بين تنموية وحقوقية.
-
قامت
بعدة دورات تكوينية في القوانين ومفاهيم حقوق الإنسان في تونس وتركيا.
-
اشتغلت
على ملف اللاجئين السوريين وكانت لها عدة شراكات مع منظمات فلسطينية خاصة ملف
الاسري في السجون الإسرائيلية.
-
شاركت
في ندوات تعني بالنقابات وحقوق العمال في العالم ولها العديد من الأنشطة المتعددة
يصعب حصرها.